;

قافلة "أجي" (ولوج الشباب للمعلوميات)

0 commentaires




قافلة "أجي" (ولوج الشباب للمعلوميات) مبادرة لم يسبق لها مثيل، بدعم وشراكة بين شركة (DELL) واليونيسيف ووزارة الشبيبةوالرياضة، مع جمعية SOS villageللأطفال، جمعية بيتي والفتح مكناس هدفهم التجول في ربوع المملكة للقاء الشباب ومنحهم تكوين مجاني في الإعلاميات.

سيعتمد التكوين على حافلة ذات طبقتين مجهزة ب 11حاسوب، مزينة بألوان المشروع أجي، أول محطاتها ستكون في دار بوعزة وذلك يوم 4 مارس المقبل. قبل سفرها لأكثر من 4000 كلم مروراً ب 17 محطة في ربوع المملكة من بينها مدينة الرشيدية. على متن الحافلة سيوجد 3 من المدربين الشباب خريجي دبلوم (DELL)، أكفاء ، والذين سيتكلفون بالتكوين ومشاطرة معرفتهم وخبراتهم مع المستفيدين الشباب.
في كل مرحلة من المراحل، ستقف القافلة لمدة أسبوع لتقدم 35 ساعة من التكوين.لفائدة أكثر من 3000 شاب سيتعلمون ضبط أجهزة الحاسوب والاستفادة من التعلم المعلوماتي الذي يلائم احتياجاتهم في:
Ms Office (Word, Excel, power point, Publisher)و Web ، من بين هؤلاء الشباب 2000 شاب سيتابعون تدريب مكثف لمدة 35 ساعة في ظرف 5 أيام لنيل شهادة DELL.
مع قافلة أجي تنوي (DELL) وشركاؤها منح الأطفال والشباب بعض الأدوات الأساسية لتحقيق الإدماج الاجتماعي والمهني في إطار تربوي إيجابي ومشجع. 
=================================
المحطات 17 لتوقف القافلة:
================


دار بوعزة: 4 إلى 9 مارس

الصويرة: 11 إلى 14 مارس
أكادير: 15 إلى 21 مارس
تزنيت: 22 إلى 28 مارس
زاكورة: 29 مارس إلى 4 أبريل
ورززات: 5 إلى 11 أبريل

الراشيدية: 19 إلى 25 أبريل
أفران:26 أبريل إلى 2 ماي
مكناس: 3 إلى 9 ماي
جرادة: 10 إلى 16 ماي
بركان: 17 إلى 23 ماي
الناظور: 24 إلى 30 ماي
الحسيمة: 31 ماي إلى 6 يونيو
شفشاون: 7 إلى 13 يونيو
القنيطرة: 14 إلى 20 يونيو
مراكش:23إلى 29 يونيو

إحذروا ثغرة أمنية في "وورد" Word

0 commentaires
اعلنت شركة "مايكروسوفت" عبر مدونتها الأمنية، ان عدة هجمات خبيثة استهدفت الإصدار "مايكروسوفت وورد 2010" Microsoft Word 2010 مستغلة ثغرة في تعامل البرنامج مع الملفات من نوع RTF لتتيح الفرصة للقراصنة لتنفيذ تعليمات برمجية عن بعد، وذلك بعد حصولهم على صلاحيات المستخدم الأصلي نفسه على الكومبيوتر المثبت عليه البرنامج.
وتعمل الشركة حالياً على سد تلك الثغرة ضمن تحديث برمجي ستطرحه خلال الأيام القليلة المقبلة. وتطالب المستخدمين حالياً بـ :
- إيقاف فتح أي محتوى RTF ضمن "وورد".
- ضرورة الحذر عند استعمال تطبيقات الويب الخاصة ببرنامج "وورد"، خصوصاً المستضافة على مواقع مجهولة المصدر.
- إلغاء ميزة قراءة البريد الإلكتروني بشكل افتراضي عبر برامج "وورد" ضمن برنامج البريد الإلكتروني Outlook وذلك لعدم إتاحة الفرصة للقراصنة لاستغلال تلك الثغرة ضدهم إذ تعمل الثغرة أيضاً عند استخدام إصدارات من برنامج "مايكروسوفت وورد" كقارئ افتراضي للبريد الإلكتروني مع الإصدارات 2007 و2010 و2013 من برنامج Outlook.

وزير التعليم العالي لحسن الداودي: الاستدراكية للجميع ووداعا لمشاكل الوحدات

0 commentaires
أعلن لحسن الداودي وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن وزارته مقبلة على اتخاذ مجموعة من القرارات التي تصب في مصلحة الطالب، وتوسع فرصه من أجل التحصيل والتفوق العلمي، من قبيل إلغاء النقطة الموجبة للسقوط وفتح اجتياز الدورة الاستدراكية في وجه جميع الطلبة والطالبات الذين لم يحصلوا على معدل استيفاء المادة أو الوحدة.
وأضاف الداودي في لقاء تواصلي مع الطلبة المشاركين في فعاليات المنتدى الوطني للحوار والإبداع الطلابي الذي تنظمه منظمة التجديد الطلابي بجامعة مولى إسماعيل على امتداد الأسبوع الجاري، أن الوزارة مقبلة على إلغاء المواد ضمن الوحدات وجعل مادة واحدة في الوحدة (الموديل).
إلى ذلك، اعتبر الداودي أن حمل الأوراق وكثرة الكتب أصبح اليوم أمرا متجاوزا في التعليم العالي، ويجب تعويض ذلك بالوسائل التكنولوجية الحديثة على غرار الجامعات الأجنبية، وأكد أن وزارته تعمل على البحث عن موارد مالية من أجل دعم الطلبة المحتاجين في اقتناء لوحات الكترونية، كما أكد أن العمل جاري من أجل توفير الدروس على شبكة الأنترنيت حتى إذا فات الطالب الحضور في الحصص لا تفوته الاستفادة من الدروس.
وأفاد الوزير أن الحكومة قررت منح العشرين ألف الطالب الذي تقدموا بالطلبات في بداية الموسم الجامعي الجاري، ولم يحصلوا على المنح، ليتصل نسبة الممنوحين خلال الموسم الحالي مائة بالمائة من مجموع الطلبة الذي قدموا ملفات طلب المنحة، وأكد أن الحكومة الحالية أضافت حوالي مائة ألف منحة مقارنة مع سنة 2010.
وفي تفاعله مع مطالب المتدخلين برفع ميزانية البحث العلمي، صرح الداودي أن وزارته تمكنت خلال السنتين والنصف من عملها منذ تعيين حكومة بنكيران في نسختها الأولى، من رفع ميزانية والموارد المالية المخصصة للبحث العلمي من 14 مليون درهم، إلى أزيد من 400 مليون درهم، ينتظر أن ترتفع أكثر بأزيد من 200 مليون درهم.
من جهة أخرى، أكد الداودي أن البحث العلمي والتعليم العالي وبالأخص الجامعة لم تكن فيما مضى من بين أولويات السياسات العمومية، وهو ما ساهم بشكل مباشر في تراجعها عن آداء أدوارها، وأضاف أن التعليم العالي يعرف اليوم أزمة في الأساتذة الجامعيين وحاملي شواهد الدكتوراه، حيث فتحت الوزارة عدد مناصب شغل في تخصصات الطب والاقتصاد ولم تجد الدكاترة في تلك التخصصات المذكورة.
جميع الحقوق محفوظة © 2013-2015 Technicien Comptable d’Entreprise
برمجة : محسن كوم